أرامكو السعودية تخطط لدخول سوق التجزئة الفلبينية باتفاقية لشراء حصة 25% في "يوني أويل"
- تعتزم أرامكو السعودية توسيع نطاق علامتها التجارية وعروض البيع بالتجزئة وزيوت التشحيم التي تحمل العلامة التجارية لفالفولين بمحطات بيع محددة في الفلبين
- تمثّل الصفقة مزيدًا من التقدم في التوسع الإستراتيجي لشبكة أرامكو السعودية العالمية في مجال البيع بالتجزئة في أسواق عالية القيمة
الظهران, 19 فبراير / شباط 2025 /PRNewswire/ -- وقّعت أرامكو السعودية، إحدى الشركات المتكاملة والرائدة عالميًا في مجال الطاقة والكيميائيات، اليوم، اتفاقيات نهائية للاستحواذ على حصة 25% في شركة "يوني أويل بتروليوم"، إحدى أكبر شركات البترول في الفلبين.
وتهدف عملية الاستحواذ المخطط لها، والخاضعة لشروط الإقفال المعتادة بما في ذلك موافقات الجهات التنظيمية، إلى الاستفادة من النمو المتوقع لسوق الوقود في الفلبين، وتمثّل مزيدًا من التقدم في التوسع الإستراتيجي لأرامكو السعودية في قطاع التكرير والكيميائيات والتسويق، ونمو شبكتها العالمية في مجال البيع بالتجزئة، والتي تهدف إلى تأمين منافذ إضافية لمنتجاتها المكررة.
وتعليقًا على ذلك، قال النائب التنفيذي للرئيس للمنتجات والعملاء في أرامكو السعودية، الأستاذ ياسر مفتي: "يمثّل هذا الاستحواذ خطوة إضافية ضمن إستراتيجيتنا العالمية التي تستهدف توسيع شبكة أعمالنا في قطاع البيع بالتجزئة. وبحضورنا في السوق الفلبينية، فإننا نتطلع إلى تقديم منتجات وخدمات أرامكو السعودية عالية الجودة إلى عملائنا الجدد، وتحقيق القيمة المضافة على الصعيد الدولي، إضافة إلى تعزيز مشاركتنا في الاقتصادات الحيوية الواعدة. ولذلك يسعدنا البدء في المرحلة التالية من هذه المسيرة مع شركة يوني أويل؛ إحدى الشركات المتميّزة في سوق الوقود بالفلبين".
وتُعد شركة يوني أويل، وهي شركة تشغيل وقود متنوّع في قطاع التكرير والكيميائيات والتسويق، من أسرع شركات البيع بالتجزئة والجملة والتخزين نموًا في الفلبين. تأسست في عام 1966، ولديها اليوم شبكة تضم 165 محطة بيع بالتجزئة وأربعة مرافق تخزين في البلاد.
ويأتي هذا الإعلان في أعقاب عمليات الاستحواذ السابقة التي نفذتها أرامكو السعودية في قطاع التجزئة في كلٍّ من تشيلي وباكستان. وبمجرد اكتمال هذه العمليات، تعتزم أرامكو السعودية تقديم علامتها التجارية وعروض التجزئة التنافسية وزيوت التشحيم التي تحمل العلامة التجارية لفالفولين إلى العملاء في الفلبين.
عن أرامكو السعودية:
أرامكو السعودية هي إحدى الشركات المتكاملة والرائدة عالميًا في مجال الطاقة والكيميائيات. ويواصل فريقنا العالمي تحقيق تأثيرٍ في كافة أعمالنا بدءًا من إمدادات النفط الحيوية للعالم إلى تطوير تقنيات جديدة للطاقة. وتضع أرامكو السعودية نُصب أعينها موثوقية مواردها واستدامتها، ما يساعد على تعزيز النمو والإنتاجية في جميع أنحاء العالم www.aramco.com.
إخلاء المسؤولية
يحتوي هذا البيان الصحفي على إفادات استشرافية، وجميع الإفادات الواردة فيه هي بيانات استشرافية، فيما عدا البيانات المتعلقة بحقائق سابقة أو حالية. تُمثل الإفادات الاستشرافية توقعات الشركة في الوقت الراهن فيما يتعلق بإنفاقها الرأسمالي واستثماراتها، ومشاريعها الرئيسة، وأداء قطاع التنقيب والإنتاج وقطاع التكرير والكيميائيات والتسويق، بما في ذلك مقارنةً مع الشركات النظيرة لها. وقد تشتمل هذه الإفادات، على سبيل المثال لا الحصر، أي إفادات يسبقها أو يتبعها أو يرد فيها كلمات مثل "تستهدف"، و"تعتقد"، و"تتوقع"، و"تعتزم"، و"ربما"، و"تتنبأ"، و"تقدر"، و"تخطط"، و"تظن"، وحرفا الاستقبال "سين وسوف"، و"قد"، و"من المحتمل"، و"من المنتظر"، و"يمكن" و"تواصل" و"تطمح" و"مستقبلًا" وغيرها من الكلمات والمصطلحات ذات المعاني الشبيهة أو نفيها. إن هذه الإفادات الاستشرافية تنطوي على مخاطر معلومة ومجهولة، وشكوك وعوامل أخرى مهمة خارج سيطرة الشركة قد تؤدي إلى اختلاف كبير بين ما تحققه الشركة فعليًا من نتائج أو أداء أو إنجازات وما هو متوقع من خطط أو نتائج أو أداء أو إنجازات سواء وردت صراحةً أو ضمنًا في تلك الإفادات الاستشرافية، ويشمل ذلك العوامل التالية: العرض والطلب العالمي على النفط والغاز والمواد البتروكيميائية وتقلب أسعارها، والأوضاع الاقتصادية العالمية، والمنافسة في القطاعات التي تعمل فيها أرامكو السعودية، ومخاوف تغير المناخ، وآثاره وأحوال الطقس وتأثير ذلك على الطلب العالمي على المنتجات الهيدروكربونية و مشتقاتها، والمخاطر المتعلقة بقدرة أرامكو السعودية على النجاح في تحقيق أهدافها المتعلقة بالجوانب البيئية والاجتماعية والحوكمة بما يشمل ذلك الفشل في تحقيق أهدافها كاملةً في تخفيض انبعاثات الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري بحلول عام 2050م، والأوضاع المؤثرة على نقل المنتجات، والمخاطر التشغيلية والأوضاع الخطرة السائدة في قطاعات النفط والغاز والتكرير والبتروكيميائيات، والطبيعة الدورية لقطاعات النفط والغاز والتكرير والبتروكيميائيات، وعدم الاستقرار السياسي والاجتماعي والاضطرابات والنزاعات المسلحة الحالية والمحتملة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وغيرها من المناطق، والكوارث الطبيعية والأوبئة أو الجوائح الصحية العامة، وإدارة نمو أرامكو السعودية، وإدارة الشركات التابعة والمشاريع والعمليات المشتركة والشركات الزميلة والتابعين والجهات التي تملك فيها الشركة حصة أقلية، ومخاطر التضخم وتقلب أسعار العملات الأجنبية وأسعار الفائدة التي تتعرض لها أرامكو السعودية، والمخاطر المتعلقة بالعمل في قطاع منظم والتغييرات في الأنظمة في قطاع النفط والغاز والأنظمة البيئية وغيرها من الأنظمة التي تؤثر على القطاعات التي تعمل فيها أرامكو السعودية، والقضايا والإجراءات القانونية، والمخاطر المتعلقة بالتجارة الدولية، وغيرها من النزاعات أو الاتفاقيات، وغيرها من المخاطر والشكوك التي قد تسبب اختلافًا كبيرًا بين النتائج الفعلية والنتائج المتوقعة في هذه الإفادات الاستشرافية الواردة في هذا البيان الصحفي، على النحو المبين في آخر التقارير الدورية المنشورة على تداول السعودية. ولمزيد من المعلومات حول المخاطر والشكوك المحتملة التي قد تؤدي إلى اختلاف النتائج الفعلية عن النتائج المتوقعة، يرجى مراجعة آخر التقارير الدورية المنشورة على تداول السعودية. تستند هذه الإفادات الاستشرافية إلى افتراضات عديدة تتعلق بإستراتيجيات العمل الحالية والمستقبلية للشركة، والبيئة التي ستزاول فيها الشركة أعمالها في المستقبل. تنطبق المعلومات الواردة في هذا البيان الصحفي، بما يشمل الإفادات الاستشرافية على سبيل المثال لا الحصر، اعتباراً من تاريخ هذا البيان الصحفي، وليس الهدف منها تقديم أي تأكيدات حول النتائج المستقبلية. وتخلي الشركة نفسها صراحة من أي التزام أو تعهد بنشر أي تحديثات أو مراجعات لهذا البيان الصحفي، بما في ذلك أي بيانات مالية أو إفادات استشرافية، قد تستجد نتيجة لظهور معلومات جديدة، أو وقوع أحداث مستقبلية أو خلاف ذلك، ما لم تتطلب الأنظمة أو اللوائح المعمول بها ذلك. ويجب ألا يفسر أي شخص هذا البيان الصحفي على أنه استشارة مالية أو ضريبية أو استثمارية. يجب عدم الاعتماد على هذه الإفادات بدرجة تتجاوز كونها إفادات استشرافية.

شارك هذا المقال